هدفنا التأثيري هو أن تكون جميع الممارسات التجارية مبنية على الممارسة الأخلاقية

إن المفاهيم التي تعزز الصحة والتحسين السياسي والاجتماعي والبيئي والتجاري سوف تتمتع أيضاً بطول العمر والاستدامة.

في العصر الحديث الذي تسوده التكنولوجيا، يأتي دخلنا ووسائل بقائنا من التجارة والصناعة وليس الصيد، ولكن الديناميكية تظل كما هي. والأفكار والاختراعات التي تبقى، والتي يتبناها الجيل التالي، هي تلك التي ستكون الأكثر صحة.

منذ بداية الحضارة، كان البقاء يأتي للأقوى. بعبارة أخرى، فإن المنتجات والخدمات التي لها تأثير إيجابي طويل الأمد سوف تستفيد أيضًا من توفير قيمة طويلة الأمد للعملاء.

اليوم، الشركات الناجحة التي ستبقى وتصل إلى المستقبل هي تلك التي ستعمل على توجيه التنوع وطاقة موظفيها وعملائها لخلق تأثير جماعي وصحي ومنتج لمجتمعاتنا العاملة والاجتماعية.

نحن نؤمن بأنه لا ينبغي لأحد أن يعاني من أجل مصلحة شخص آخر. سواء كان موردًا أو مزارعًا أو بائعًا أو موظفًا أو عميلًا.

تستطيع كافة المنظمات أن تتعلم كيف تحدث تأثيرًا إيجابيًا داخل أعمالها وخارجها. ونحن نعلم أنماط التلاعب وكيف يتم ممارستها بشكل نشط ومفتوح على حساب الآخرين.

لمزيد من المعلومات حول كيفية مساهمة المبتكرين الهادفين في دعم رحلتك نحو الاستدامة ، تواصل معنا .